Powered by RND
PodcastsEducaciónأ. ياسر الحزيمي

أ. ياسر الحزيمي

Yasser Al-Hazimi
أ. ياسر الحزيمي
Último episodio

Episodios disponibles

5 de 38
  • ياسر الحزيمي (11) - الإكتئاب أسبابه وعلاماته وعلاجه
    في هذه الحلقة أفتح معكم ملف الاكتئاب.. ما هو؟ كيف يبدأ؟ ولماذا يصيب البعض ويطول معهم؟ سنتحدث عن الأسباب التي تقود الإنسان إلى هذه الحالة، بين ضغوط الحياة، وصدمات النفس، والعوامل الجسدية والوراثية. ثم نمر على علاماته التي قد لا يلتفت لها الكثيرون: فقدان الشغف، ثقل الأيام، اضطراب النوم، وإحساس العجز المستمر.لكن الأهم أن نتحدث عن العلاج.. كيف يمكن للإنسان أن يتجاوز هذه الدائرة؟ متى يحتاج إلى تدخل طبي أو علاج نفسي؟ وما هو دور الإرادة، والعلاقات، والإيمان في استعادة التوازن من جديد؟الاكتئاب ليس نهاية الطريق، بل يمكن تجاوزه وفهمه والتعامل معه بوعي. أشارككم اليوم رؤية عملية وعميقة تساعد على الاقتراب من هذا الموضوع بعيدًا عن الوصمة أو الخوف.
    --------  
    1:14:17
  • ياسر الحزيمي (7) - الثقة بالنفس الحلقة 3
    في الجزء الثالث من محاضرة "الثقة بالنفس"، يركز ياسر الحزيمي على استراتيجيات متقدمة في تعزيز الثقة بالنفس، موضحًا كيفية الحفاظ على الثقة التي تم بناؤها وتطويرها بشكل مستمر. يبدأ الحزيمي بتسليط الضوء على أهمية التعامل مع المخاوف، مبينًا أن الأشخاص الواثقين بأنفسهم لا يهربون من مخاوفهم، بل يواجهونها بشجاعة ويدرسونها لفهم الأسباب التي تقف وراءها. يشير إلى أن مواجهة المخاوف بشكل مباشر يعزز من شعور الإنسان بالسيطرة على حياته، ويزيد من ثقته بقدرته على تجاوز الصعاب.يقدم الحزيمي أيضًا أسلوبًا عمليًا للتغلب على القلق والمخاوف من خلال "التعريض التدريجي"، حيث يقوم الشخص بالتعرض للمواقف التي تخيفه بشكل تدريجي ومدروس. يشرح أن هذا النهج يسمح للشخص بالتعامل مع مخاوفه بشكل منهجي، مما يساعده على تخطيها بفعالية وزيادة ثقته بنفسه مع كل خطوة. ويضيف أن هذه الطريقة تدرب العقل على التكيف مع التحديات الجديدة، وتجعل الإنسان يشعر بأن بإمكانه السيطرة على مشاعره وردود أفعاله.كما يناقش الحزيمي كيفية التغلب على الأفكار السلبية التي تضعف الثقة بالنفس، ويشدد على ضرورة استبدال هذه الأفكار بنظرة إيجابية ومنطقية. يشير إلى أن الإنسان يمكنه تطوير عادة "التفكير البناء" من خلال التركيز على الحلول بدلاً من التركيز على المشكلات، وتجنب اللوم المستمر للذات. يؤكد الحزيمي أن التفكير الإيجابي البناء يساعد الإنسان على تعزيز ثقته بنفسه ويمنحه دافعًا أقوى لتحقيق الأهداف.يتناول الحزيمي أيضًا موضوع اتخاذ القرارات وكيف أن الشخص الواثق بنفسه يتخذ قراراته بطريقة مدروسة وواثقة دون تردد أو خوف من الفشل. يشير إلى أن التردد الدائم وعدم القدرة على اتخاذ القرارات يؤثر سلبًا على الثقة بالنفس، ويحث المستمعين على تبني أسلوب "القرار الحاسم"، حيث يتم تحديد الأهداف وتحليل الخيارات المتاحة ثم اتخاذ القرار دون القلق المفرط من العواقب. ويشدد على أن الثقة بالنفس تتعزز من خلال الاستعداد لتحمل مسؤولية القرارات، لأن الشخص القوي والواثق هو الذي يقف خلف اختياراته ويتعلم من نتائجها مهما كانت.يستعرض الحزيمي أيضًا كيفية التعامل مع الانتقادات كجزء من تعزيز الثقة بالنفس، موضحًا أن الشخص الواثق يستفيد من النقد البناء ويتجاهل الانتقادات الهدامة. يشير إلى أن أخذ النقد من منظور التعلم والتطوير يجعل الإنسان أقوى وأكثر مرونة، بينما الاستسلام للانتقادات السلبية قد يهدم الثقة بالنفس ويؤدي إلى الشك في الذات. ينصح الحزيمي المستمعين بتحليل النقد بطريقة موضوعية وعدم السماح للآراء السلبية بالتأثير على رؤيتهم لأنفسهم.في نهاية هذا الجزء، يختتم ياسر الحزيمي بتشجيع المستمعين على تبني أسلوب حياة يتسم بالمرونة والتطوير المستمر، موضحًا أن الثقة بالنفس ليست هدفًا يُحقق لمرة واحدة، بل هي عملية متواصلة تتطلب الصبر والالتزام. ويحثهم على الاستفادة من كل تجربة كفرصة لتعزيز ثقتهم بأنفسهم وزيادة وعيهم بقدراتهم، مؤكدًا أن الإنسان القادر على تحدي نفسه وتطوير ذاته باستمرار سيحقق ثقة نفسية حقيقية ومستدامة تمكنه من التعامل مع أي موقف بحكمة وثبات.
    --------  
    1:00:01
  • ياسر الحزيمي (6) - الثقة بالنفس الحلقة 2
    في الجزء الثاني من محاضرة "الثقة بالنفس"، يواصل ياسر الحزيمي تقديم استراتيجيات وأفكار عملية تساعد في تعزيز الثقة بالنفس بشكل مستدام وفعّال. يبدأ الحزيمي هذا الجزء بالحديث عن أهمية التفكير الإيجابي ودوره في بناء الثقة بالنفس. يوضح أن العقل الإيجابي يميل إلى التركيز على نقاط القوة والفرص، بدلاً من التركيز على نقاط الضعف والعوائق. ويشدد على أن التفكير الإيجابي ليس مجرد تفاؤل غير واقعي، بل هو القدرة على رؤية الإمكانات في كل موقف وتحويل التحديات إلى فرص للنمو.يناقش الحزيمي أيضًا دور لغة الجسد في بناء وتعزيز الثقة بالنفس. يشرح كيف أن الوقوف بثبات، والحفاظ على اتصال العين، والتحدث بوضوح وبصوت معتدل كلها أمور تساعد على تعزيز شعور الإنسان بالثقة داخليًا، كما ترسل إشارات إيجابية لمن حوله. يشير إلى أن لغة الجسد يمكن أن تعكس الكثير من مشاعر الثقة، وتساعد الفرد على الشعور بالسيطرة على الموقف، حتى في الظروف الصعبة.يتناول الحزيمي في هذا الجزء دور التجارب السابقة وأثرها على الثقة بالنفس. يوضح أن الكثير من الناس يواجهون صعوبة في بناء الثقة بالنفس بسبب تجاربهم السابقة التي ربما كانت تحمل خيبات أو إحباطات. ويحث المستمعين على التعامل مع هذه التجارب كدروس تعليمية بدلاً من استخدامها كأسباب للشك في الذات. يشير إلى أن التحليل الموضوعي للتجارب الفاشلة أو الصعبة يساعد على تقليل تأثيرها السلبي ويجعل الشخص قادرًا على اكتساب الدروس بدلاً من الشعور بالنقص.كما يطرح الحزيمي أهمية التخطيط والإعداد الجيد كأحد العوامل التي تعزز الثقة بالنفس، خاصة في المواقف التي تتطلب تقديم الأداء الجيد أو مواجهة التحديات. يوضح أن الاستعداد الجيد لأي مهمة أو موقف يزيد من شعور الإنسان بالجاهزية ويقلل من الشعور بالقلق، مما يعزز من ثقته في قدرته على التعامل مع الموقف. يضرب الحزيمي أمثلة من الحياة اليومية على ذلك، مشيرًا إلى أن التمرن والإعداد المسبق يساعدان في تحسين الأداء ويجعلان الإنسان أكثر ثباتًا عند مواجهة الجمهور أو المواقف الصعبة.يتطرق الحزيمي أيضًا إلى أهمية البيئة المحيطة ودورها في تعزيز أو تدمير الثقة بالنفس. ينصح المستمعين بالحرص على الاختلاط بأشخاص إيجابيين وداعمين، لأن البيئة المحيطة يمكن أن تؤثر بشكل كبير على كيفية رؤية الإنسان لنفسه. يشير إلى أن الأشخاص السلبيين أو الذين ينتقدون باستمرار قد يثبطون من ثقة الفرد في نفسه، بينما المحيط الإيجابي يساعده على الشعور بالقبول والدعم، ويشجعه على العمل نحو تحقيق أهدافه.في نهاية هذا الجزء، يشدد ياسر الحزيمي على ضرورة الالتزام بالتطوير المستمر للمهارات والقدرات كوسيلة لتعزيز الثقة بالنفس. يحث المستمعين على استغلال الفرص للتعلم وتوسيع آفاقهم، مؤكدًا أن اكتساب المهارات والمعرفة يمنح الإنسان شعورًا قويًا بالثقة في قدرته على التعامل مع مختلف المواقف. يختتم الحزيمي الجزء الثاني بتذكير المستمعين أن بناء الثقة بالنفس هو عملية تحتاج إلى صبر واستمرارية، وأن الاهتمام بتطوير الذات وإحاطة النفس ببيئة إيجابية يمثلان أهم خطوات النجاح.
    --------  
    1:00:00
  • ياسر الحزيمي (5) - الثقة بالنفس الحلقة 1
    في الجزء الأول من محاضرة "الثقة بالنفس"، يشرح ياسر الحزيمي مفهوم الثقة بالنفس بعمق، مبينًا كيف يمكن للإنسان بناء ثقة متينة في نفسه من خلال فهم قدراته وإمكانياته وتقدير ذاته. يبدأ الحزيمي بتوضيح الفرق بين الثقة بالنفس والغرور، حيث يشير إلى أن الثقة بالنفس تعني الإيمان بقدرات الشخص دون الشعور بالاستعلاء على الآخرين، بينما الغرور يتضمن مبالغة في تقدير الذات تتجاوز الواقع.يوضح الحزيمي أهمية الثقة بالنفس في حياة الإنسان، مشيرًا إلى أن الثقة بالنفس هي أساس النجاح في مختلف المجالات، سواء في العلاقات الاجتماعية أو في الحياة المهنية. يتحدث عن كيف أن الأشخاص الواثقين بأنفسهم يتمتعون بقدرة أكبر على اتخاذ القرارات، والتكيف مع التغيرات، والتعامل مع التحديات بثبات وهدوء. ويضيف أن الثقة بالنفس تجعل الإنسان أكثر إيجابية تجاه ذاته وتجاه الآخرين، مما يسهم في بناء علاقات صحية ومتوازنة.يقدم الحزيمي في هذا الجزء خطوات عملية لبناء الثقة بالنفس. يبدأ بالتأكيد على أهمية معرفة الذات، مشيرًا إلى أن الإنسان يحتاج إلى التعرف على نقاط قوته ونقاط ضعفه حتى يتمكن من تطوير نفسه بشكل صحيح. يشير إلى أن الشخص الواثق بنفسه هو من يقبل ذاته بكل ما فيها من جوانب، ولا يسعى للبحث عن الكمال، بل يعمل على تحسين نفسه وتطوير مهاراته باستمرار.كما يناقش الحزيمي أهمية وضع أهداف واقعية وتحديات بسيطة تساعد في زيادة الثقة بالنفس تدريجيًا. يشرح كيف يمكن لتحديد الأهداف الصغيرة والعمل على تحقيقها أن يكون وسيلة فعالة لتعزيز الثقة بالنفس، حيث يشعر الفرد بالإنجاز والرضا عند تحقيق هذه الأهداف. يُنبه أيضًا إلى ضرورة عدم مقارنة النفس بالآخرين، لأن المقارنات المستمرة يمكن أن تهز الثقة بالنفس وتزيد من الشعور بالنقص.يتناول الحزيمي في هذا الجزء أيضًا كيفية التعامل مع النقد وكيف يمكن أن يكون جزءًا إيجابيًا من بناء الثقة بالنفس. يوضح أن النقد البناء يمكن أن يساعد الإنسان في التعرف على جوانب التحسين، بينما النقد السلبي يجب أن يُواجه بالتجاهل والتركيز على الأهداف الشخصية. ويؤكد أن الإنسان الواثق بنفسه لا يسمح للآراء السلبية بأن تؤثر عليه، بل يأخذ منها ما يفيده ويمضي قدمًا.يختتم ياسر الحزيمي الجزء الأول من محاضرة "الثقة بالنفس" بدعوة المستمعين للتركيز على تطوير أنفسهم وإعطاء أهمية أكبر لتقدير الذات، مشيرًا إلى أن الثقة بالنفس رحلة مستمرة تحتاج إلى العمل والصبر. ويشدد على أن بناء الثقة بالنفس يتطلب بذل جهد حقيقي لتحقيق النمو الشخصي، وتجنب الانشغال بأحكام الآخرين، والتمسك بالرؤية الشخصية للتقدم والتطور في الحياة.
    --------  
    1:00:01
  • ياسر الحزيمي (4) - الشخصية القوية الحلقة 4
    في الجزء الرابع من محاضرة "الشخصية القوية"، يكمل ياسر الحزيمي تقديم رؤى وأدوات عملية تساعد على تعزيز قوة الشخصية وتنمية الثقة بالنفس بشكل مستدام. يبدأ هذا الجزء بالحديث عن دور التخطيط والتنظيم في حياة الأشخاص ذوي الشخصية القوية، موضحًا أن الشخصية القوية لا تعني فقط القدرة على مواجهة الصعوبات، بل أيضًا الاستعداد لها وتجنبها من خلال التخطيط الجيد وتنظيم الوقت والموارد بفعالية.يشير الحزيمي إلى أهمية تحديد أهداف واضحة على المدى القصير والطويل، ويحث المستمعين على كتابة أهدافهم وتحديد الخطوات اللازمة لتحقيقها، مؤكدًا أن الوضوح في الرؤية يسهم بشكل كبير في تقوية الشخصية، لأن الإنسان يكون لديه مسار واضح ويعرف ما يريده حقًا. يضيف الحزيمي أن تحديد الأهداف لا يكفي، بل يجب أن يترافق مع الالتزام والمثابرة في السعي لتحقيقها.يتناول الحزيمي أيضًا كيفية التعامل مع الضغوط اليومية والقلق الناتج عن التحديات والمشاكل، ويوضح أن الشخصية القوية هي التي تتبنى استراتيجيات فعالة للتغلب على الضغوط. يناقش عدة أساليب للتعامل مع التوتر، مثل التركيز على الحلول بدل الغرق في المشكلة، واستخدام أساليب التنفس والتأمل للتخلص من التوتر والسيطرة على القلق. يذكر أن القدرة على تجاوز الضغوط تُعزز من قوة الشخصية وتجعل الفرد أكثر استعدادًا لمواجهة المستقبل بثقة.في هذا الجزء، يشدد الحزيمي على أهمية اتخاذ القرارات بحكمة والتزام، مبينًا أن الشخص الذي يمتلك شخصية قوية لا يتردد في اتخاذ القرارات الحاسمة عند الحاجة، كما أنه يتحمل مسؤولية قراراته ويتعلم من نتائجها سواء كانت ناجحة أو لم تحقق الهدف المطلوب. يوضح أن القدرة على اتخاذ القرارات تأتي مع الوقت والتدريب، وتزداد قوة مع التجارب والتعلم من الأخطاء.يركز الحزيمي كذلك على دور القيم الأخلاقية في بناء الشخصية القوية، مشيرًا إلى أن الإنسان الذي يلتزم بمبادئه وأخلاقه يكون أكثر ثباتًا وثقة بنفسه. يوضح أن القيم الشخصية تضع حدودًا وتحمي الفرد من التأثر السلبي بالبيئة المحيطة، وتجعل له أساسًا صلبًا يبني عليه تصرفاته وقراراته.في نهاية الجزء الرابع، يدعو ياسر الحزيمي المستمعين إلى عدم الاكتفاء بالاستماع والنظريات، بل التطبيق العملي لكل هذه الأفكار على أرض الواقع. يحثهم على إجراء تقييم ذاتي دوري لمتابعة تطورهم والعمل على تحسين جوانب شخصياتهم، والتمسك بمبدأ التطوير المستمر لتحقيق التوازن والنمو في جميع مجالات الحياة، مؤكدًا أن قوة الشخصية هي رحلة طويلة تتطلب الصبر والإصرار، لكنها تؤدي إلى حياة متزنة ومستقرة مليئة بالإنجازات والرضا.
    --------  
    1:54:17

Más podcasts de Educación

Acerca de أ. ياسر الحزيمي

ياسر الحزيمي هو كاتب ومتحدث سعودي بارز في مجال تطوير الذات والتنمية البشرية، ويعتبر من أبرز الشخصيات في هذا المجال في المملكة العربية السعودية. يتمتع بخبرة واسعة في تقديم المحاضرات وورش العمل التي تركز على تحسين الأداء الشخصي والمهني. يشتهر بقدراته الفائقة في تحفيز الآخرين وتوجيههم نحو تحسين حياتهم من خلال تحسين مهاراتهم الذاتية وتطوير قدراتهم. يتمتع بأسلوب مميز يجمع بين التحليل العميق والمشاركة الفعّالة، مما يجعله محط أنظار العديد من الأفراد والمؤسسات التي تسعى إلى تطوير مهاراتها وقدراتها.في عمله كمستشار ومدرب، يركز الحزيمي على مجموعة متنوعة من المواضيع، أبرزها القيادة وتطوير المهارات الشخصية. يشرح بأسلوب مبسط وواقعي كيفية تنمية القدرات الشخصية في مختلف المجالات، سواء على الصعيد المهني أو الشخصي. وله القدرة على تحليل المواقف والتحديات التي يواجهها الأفراد في حياتهم اليومية، ويوجههم بكيفية التعامل معها بشكل عملي يساعد على تحسين الأداء. لديه قدرة استثنائية على جعل المتدربين يشعرون بالثقة في أنفسهم وفي قدرتهم على التغيير والتطوير.كجزء من تجربته الغنية، قدم ياسر الحزيمي العديد من المحاضرات التي تتعلق ببناء العلاقات الناجحة، وكيفية تحسين التفاعل مع الآخرين سواء في العمل أو في الحياة الشخصية. وهو يعتقد أن العلاقات الشخصية هي أحد أبرز الأسباب التي تساهم في النجاح الشخصي والمهني، ويشدد على أهمية تطوير مهارات التواصل الفعّال، فهم الآخرين، والقدرة على التأثير الإيجابي. يبرز الحزيمي أهمية هذا الموضوع في نجاح القيادة الفعّالة، التي تعتمد على فهم وتطوير العلاقات الإنسانية بشكل عميق.من خلال ورش العمل التي يقدمها، يحرص الحزيمي على أن تكون مليئة بالأدوات العملية والتقنيات التي يمكن تطبيقها بشكل فوري. لا يقتصر عمله على تقديم المعلومات، بل يسعى إلى إحداث تغيير حقيقي لدى الحضور من خلال تطبيقات عملية وحلول مبتكرة تساعد في رفع مستوى الأداء وتجاوز العقبات الشخصية. هذا النهج العملي جعله واحدًا من المدربين الأكثر تأثيرًا في مجاله.الحزيمي هو شخصية محورية في مجال تطوير الذات، حيث جمع بين المعرفة الواسعة والخبرة العملية ليصبح مرشدًا حقيقيًا للكثير من الأفراد الذين يسعون لتحقيق النجاح والنمو الشخصي. نجاحه ليس فقط بسبب معرفته العميقة، بل أيضًا بسبب قدرته الاستثنائية على إيصال رسالته وتحفيز الآخرين على العمل الجاد لتحقيق أهدافهم.
Sitio web del podcast

Escucha أ. ياسر الحزيمي, Estoicismo Filosofia y muchos más podcasts de todo el mundo con la aplicación de radio.net

Descarga la app gratuita: radio.net

  • Añadir radios y podcasts a favoritos
  • Transmisión por Wi-Fi y Bluetooth
  • Carplay & Android Auto compatible
  • Muchas otras funciones de la app
Aplicaciones
Redes sociales
v7.23.7 | © 2007-2025 radio.de GmbH
Generated: 9/14/2025 - 5:36:44 AM